sousse-sat
أنت غير مسجل في منتديات ٠٠سوسةسات٠٠بادروبالتسجيل لتنالومنا أفضل الخدمات أعزائي الأفاضل المنتدى منتداكم فلنعمل جميعا للإرتقاءبه نحو الأفضل
وشكرااا
sousse-sat
أنت غير مسجل في منتديات ٠٠سوسةسات٠٠بادروبالتسجيل لتنالومنا أفضل الخدمات أعزائي الأفاضل المنتدى منتداكم فلنعمل جميعا للإرتقاءبه نحو الأفضل
وشكرااا
sousse-sat
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

sousse-sat

day after day more and more
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
مساحة اعلانية
للإعلان يرجو الإتصال
 marwen-melki@hotmail.com

مساحة اعلانية
للإعلان يرجو الإتصال
marwen-melki@hotmail.com
مساحة اعلانية
للإعلان يرجو الإتصال
marwen-melki@hotmail.com
مساحة اعلانية
للإعلان يرجو الإتصال
marwen-melki@hotmail.com
الدراسة في أوكرانيا
00380935749174
00380937024737
 
 
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
التبادل الاعلاني
احداث منتدى مجاني
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية reddit      

قم بحفض و مشاطرة الرابط sousse-sat على موقع حفض الصفحات

قم بحفض و مشاطرة الرابط sousse-sat على موقع حفض الصفحات
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
Admin
زينب الكبرى رضى الله عنها(2) I_vote_rcapزينب الكبرى رضى الله عنها(2) I_voting_barزينب الكبرى رضى الله عنها(2) I_vote_lcap 

 

 زينب الكبرى رضى الله عنها(2)

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
Admin
Admin


عدد المساهمات : 267
نقاط : 880
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 28/07/2009
العمر : 38

زينب الكبرى رضى الله عنها(2) Empty
مُساهمةموضوع: زينب الكبرى رضى الله عنها(2)   زينب الكبرى رضى الله عنها(2) Emptyالخميس أغسطس 06, 2009 4:34 pm

دخل على زوجته فأخبرها بكل ما سمعه، وأخذ يردد أقوال المشركين في الرسول صلى الله
عليه وسلم ودينه، في تلك اللحظة وقفت السيدة زينب {رضي الله عنها}موقف الصمود
وأخبرت زوجها بأنها أسلمت وآمنت بكل ما جاء به محمد صلى الله عليه وسلم ودعته إلى
الإسلام فلم ينطق بشيء وخرج من بيته تاركاً السيدة زينب بذهولها لموقفه غير
المتوقع.

وعندما عاد أبو العاص إلى بيته وجد زوجته {رضي الله عنها} جالسة
بانتظاره فإذا به يخبرها بأن والدها محمد صلى الله عليه وسلم دعاه إلى الإسلام وترك
عبادة الأصنام ودين أجداده ، فرحت زينب ظناً منها أن زوجها قد أسلم، لكنه لم يكمل
ولم يبشرها بإسلامه كما ظنت فعاد الحزن ليغطي ملامح وجهها الطاهر من جديد. بالرغم
من عدم إسلام أبي العاص ألا أنه أحب محمد صلى الله عليه وسلم حباً شديدا،ً ولم يشك
في صدقه لحظة واحدة، وكان مما قال لزوجته السيدة زينب {رضي الله عنها} في أحد
الأيام عندما دعته إلى الإسلام :

" والله ما أبوك عندي بمتهم، وليس أحب
إليّ من أن أسلك معك يا حبيبة في شعب واحد، ولكني أكره لك أن يقال: إن زوجك خذل
قومه وكفر بآبائه إرضاء لامرأته "

من هذه المواقف نجد أن السيدة زينب {رضي
الله عنها} على الرغم من عدم إسلام زوجها فقد بقيت معه تدعوه إلى الإسلام، وتقنعه
بأن ما جاء به الرسول صلى الله عليه وسلم هو من عند الله وليس هناك أحق من هذا
الدين لاعتناقه.

ومن ذلك نجد أيضاً أن أبا العاص لم يجبر زوجته على تكذيب
والدها صلى الله عليه وسلم أو الرجوع إلى دين آبائهِ وعبادة الأصنام ِ وحتى وإن
أجبرها فلم تكن هي، لتكذب أباها إرضاء لزوجها، فلا طاعة لمخلوق في معصية الخالق.


السيدة زينب وموقفها من هجرة الرسول صلى الله عليه وسلم :

بعد عام
الحزن الذي شهد فيه الرسول صلى الله عليه وسلم ومعه بناته {رضي الله عنهن} وفاة كل
من السيدة خديجة {رضي الله عنها}، وعم الرسول صلى الله عليه وسلم أبي طالب، زاد بطش
وتعذيب كفار قريش للرسول صلى الله عليه وسلم .

كان محمد صلى الله عليه وسلم
يجد في السيدة خديجة ملجأً لبث همومه، وكان يشكو إليها من تعذيب رجال قريش ويرى في
عمه أبو طالب رجلاً معيناً وناصراً على قومه على الرغم من عدم إسلامه. لذلك كان
وفاة هذين الشخصين العزيزين مأساة للرسول صلى الله عليه وسلم ، فحزن لذلك حزناً
كبيراً وحزنت معه زينب ومعها أخواتها الثلاث {رضي الله عنهن} وقد وجهن كل حنانهن
وحبهن أباهم صلى الله عليه وسلم للتخفيف عنه.

كانت السيدة زينب {رضي الله
عنها} تسمع في كل يوم عن مطاردة قريش للرسول صلى الله عليه وسلم وتعذيبه ومعه
أصحابه بشتى أنواع العذاب، وهي ترى صبر والدها، وما كان منها إلا أن تدعو له بالنصر
على أعداؤه ونشر دعوة الإسلام في كل مكان.

حتى كان اليوم الذي وصل فيه خبر
هجرة محمد صلى الله عليه وسلم ومعه الصديق أبو بكر {رضي الله عنه}إلى يثرب ،
ومطاردة رجال قريش لهما؛ لقتلهما والقضاء على خاتم الرسل والإسلام. وكانت زينب تمضي
الليالي مضطربة النفس خائفة القلب على الرسول صلى الله عليه وسلم ، ولم ترتح إلا
بعد أن وصل خبر وصوله وصاحبه إلى يثرب آمنين سالمين.

وبعد هجرة رسول الله
صلى الله عليه وسلم إلى المدينة المنورة أمر بإحضار ابنتيه فاطمة وأم كلثوم {رضي
الله عنهن} إلى دار الهجرة يثرب، أما رقية {رضي الله عنها} فقد هاجرت مع زوجها من
قبل ولم يبق سوى زينب التي كانت في مأمن من بطش المشركين وتعذيبهم وهي في بيت زوجها
الذي آمنها على دينها.

موقعة بدر وأثرها في نفس زينب {رضي الله عنها}:


بعد أن استولى المسلمون على قافلة كانت قادمة من بلاد الشام حاملةً بضائع
لأهل مكة وقتل عمرو بن الحضرمي وأخذ رجال القافلة كأسرى، اشتد غضب رجال قريش، وخاصة
بعد أن وصلهم أن رسول الله صلى الله عليه وسلم ينوي التعرض لقافلة أبي سفيان .


وحشد رجال قريش وأشرافها الجيوش وجروا العتاد والأسلحة؛ لمواجهة محمد صلى
الله عليه وسلم ومعه أصحابه للقضاء عليهم في يثرب. في تلك الأثناء وصلت قافلة أبي
سفيان سالمة إلى مكة. ومن أشد الأمور غرابة أن أبا العاص زوج السيدة زينب {رضي الله
عنها}كان قد تحالف مع المشركين وقرر الوقوف ضد رسول الله ووالد زوجته صلى الله عليه
وسلم والمسلمين في موقعة بدر تاركاً زوجته وطفليه في مكة، غير آبه بزوجته.


وطلبها البقاء في مكة، وعدم المشاركة مع المشركين.كانت زينب {رضي الله
عنها} تدعو الله سبحانه وتعالى أن ينصر والدها على أعداء الله ِوأن يحفظ زوجها من
كل سوء على الرغم من عصيانه لله. وبدأ القتال وواجه المشركون بعددهم الكبير رسول
الله صلى الله عليه وسلم ومعه القلة المؤمنة، ولكن الله تعالى نصر رسوله والمؤمنون
نصراً كبيراً وهزم أعداء الإسلام على الرغم من عدم التوافق العددي بين الجيشين.


وصل خبر انتصار المسلمين إلى مكة وكانت فرحة زينب بهذا الانتصار لا توصف،
ولكن خوفها على زوجها لم يكمل تلك السعادة التي غمرتها، حتى علمت بأن زوجها لم يقتل
وأنه وقع أسيراً في أيدي المسلمين . وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم قد رأى أبا
العاص زوج ابنته ضمن الأسرى، واستبقاه عنده بعد أن أمر الصحابة أن يستوصوا بالأسرى
خيراً.

( روي عن عائشة، بإسناد: أن أبا العاص شهد بدراً مشركاً، فأسره عبد
الله بن جبير الأنصاري ، فلما بلغت أهل مكة في فداء أسراهم، جاء في فداء أبي العاص
أخوه عمرو، وبعثت معه زينب بقلادة لها من جزع ظفار-أدخلتها بها خديجة- في فداء
زوجها، فلما رأى رسول الله القلادة عرفها، ورق لها وقال:" إن رأيتم أن تطلقوا لها
أسيرها فعلتم"؟ قالوا: نعم . فأخذ عليه العهد أن يخلي سبيلها إليه ، ففعل ).


هجرة السيدة زينب إلى يثرب:

بعد أن افتدت السيدة زينب {رضي الله
عنها} زوجها الأسير عند رسول الله طلب الرسول من أبي العاص أن يخلي سبيل زوجته إليه
ويجعلها تلحق بأبيها إلى دار الهجرة المدينة، فرضي أبو العاص على ذلك.


وكانت السيدة زينب {رضي الله عنها} ومعها طفليها تتجهز للحاق بأبيها في دار
الإسلام بعد أن أرسل الرسول صلى الله عليه وسلم زيد بن حارثة {رضي الله عنه} ومعه
صحابي آخر إلى بطن يأجج على بعد ثمانية أميال من مكة ، ليصطحبا السيدة زينب معهما
إلى يثرب.

وعندما عاد أبو العاص إلى مكة أمر زوجته باللحاق بأبيها في
المدينة وأمر أخاه كنانة بن الربيع بمرافقة زوجته . قدم كنانة للسيدة زينب {رضي
الله عنها}بعيراً تركب عليه حتى تصل إلى بطن يأجج ويكمل زيد بن حارثة الطريق إلى
والدها محمد صلى الله عليه وسلم . خرجت السيدة زينب من مكة وهي تودعها آمالة أن
يخرج زوجها أبو العاص معها عائداً إلى يثرب مسلماً مؤمناً بالله مصدقاً لرسوله.


على الرغم من كل ما رأته من وقوف زوجها ضد الرسول صلى الله عليه وسلم بدلاً
من الوقوف إلى جانبه ومساندته فقد تمنت له الخير دائما،ً وهذه هي صفات السيدة زينب
بنت نبي الأمة محمد صلى الله عليه وسلم متسامحة محبة وداعية للخير دائماً.


عندما علم رجال قريش بخبر خروج السيدة زينب إلى أبيها لحق بها هبار بن
الأسود ومعه رجل آخر من قريش فعندما لقيها روعها برمحه فإذا هي تسقط من فوق بعيرها
على صخرة جعلتها تسقط جنينها، فولى الرجال من بعد ذلك هاربين
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://sousse-sat.jeunforum.com
 
زينب الكبرى رضى الله عنها(2)
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» زينب الكبرى رضى الله عنها(3)
» زينب الكبرى رضى الله عنها(1)
» رقية رضى الله عنها
» ام كلثوم رضى الله عنها
» حليمة السعدية رضي الله عنها

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
sousse-sat :: القسم الإسلامي :: منتدى نساء حول الرسول-
انتقل الى: