sousse-sat
أنت غير مسجل في منتديات ٠٠سوسةسات٠٠بادروبالتسجيل لتنالومنا أفضل الخدمات أعزائي الأفاضل المنتدى منتداكم فلنعمل جميعا للإرتقاءبه نحو الأفضل
وشكرااا
sousse-sat
أنت غير مسجل في منتديات ٠٠سوسةسات٠٠بادروبالتسجيل لتنالومنا أفضل الخدمات أعزائي الأفاضل المنتدى منتداكم فلنعمل جميعا للإرتقاءبه نحو الأفضل
وشكرااا
sousse-sat
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

sousse-sat

day after day more and more
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
مساحة اعلانية
للإعلان يرجو الإتصال
 marwen-melki@hotmail.com

مساحة اعلانية
للإعلان يرجو الإتصال
marwen-melki@hotmail.com
مساحة اعلانية
للإعلان يرجو الإتصال
marwen-melki@hotmail.com
مساحة اعلانية
للإعلان يرجو الإتصال
marwen-melki@hotmail.com
الدراسة في أوكرانيا
00380935749174
00380937024737
 
 
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
التبادل الاعلاني
احداث منتدى مجاني
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية reddit      

قم بحفض و مشاطرة الرابط sousse-sat على موقع حفض الصفحات

قم بحفض و مشاطرة الرابط sousse-sat على موقع حفض الصفحات
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
Admin
سليمان بن داود عليهما السلام(2) I_vote_rcapسليمان بن داود عليهما السلام(2) I_voting_barسليمان بن داود عليهما السلام(2) I_vote_lcap 

 

 سليمان بن داود عليهما السلام(2)

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
Admin
Admin


عدد المساهمات : 267
نقاط : 880
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 28/07/2009
العمر : 38

سليمان بن داود عليهما السلام(2) Empty
مُساهمةموضوع: سليمان بن داود عليهما السلام(2)   سليمان بن داود عليهما السلام(2) Emptyالأربعاء أغسطس 05, 2009 4:17 pm

4- ومن الأحداث التي جرت لسليمان عليه السلام، قصته مع ملكة سبأ، قالوا: واسمها
بلقيس. والله أعلم.

وخلاصة هذه القصة - مقتبسة مما جاء في الكتاب المجيد في
سورة (النمل) - كما يلي:

عرفنا أن الله سخَّر لسليمان الطير يستخدم كلاً
منها في مهماته، ضمن حدود القدرات التي وهبها الله ذلك الصنف من الطير، وكان قد
اختصه الله بفهم منطقها، وكيفية خطابها وإفهامها أوامره ونواهيه، وتلك معجزة خاصة
من الله لسليمان.

وكان من الطير المسخرة له ( الهدهد )، إلاَّ أن هذا
الهدهد قد وهبه الله امتيازاً إدراكياً خاصاً، يستطيع أن يدرك به بعض ما يدركه
الناس.

وذات مرة تفقّد سليمان جنوده من الطير، فلم يجد بينها طائر الهدهد.


قال سليمان: {مَا لِي لا أَرَى الْهُدْهُدَ أَمْ كَانَ مِنْ الْغَائِبِينَ
* لأُعَذِّبَنَّهُ عَذَابًا شَدِيدًا أَوْ لأَذْبَحَنَّهُ أَوْ لَيَأْتِيَنِي
بِسُلْطَانٍ مُبِينٍ} (النمل: 20-21).

ثم أقبل الهدهد، وحضر بين يدي سليمان
عليه السلام، وسمع تأنيبه على غيابه، وتوعُّدَه له إلاَّ أن يأتي بسلطانٍ مبين يبرر
غيابه.

فقال الهدهد لسليمان: { أَحَطتُ بِمَا لَمْ تُحِطْ بِهِ وَجِئْتُكَ
مِنْ سَبَإٍ بِنَبَإٍ يَقِينٍ } (النمل: 22).

فسأله سليمان: ما هو هذا
النبأ اليقين؟

فأجاب الهدهد: { إِنِّي وَجَدتُّ امْرَأَةً تَمْلِكُهُمْ
وَأُوتِيَتْ مِنْ كُلِّ شَيْءٍ وَلَهَا عَرْشٌ عَظِيمٌ * وَجَدْتُهَا وَقَوْمَهَا
يَسْجُدُونَ لِلشَّمْسِ مِنْ دُونِ اللَّهِ وَزَيَّنَ لَهُمْ الشَّيْطَانُ
أَعْمَالَهُمْ فَصَدَّهُمْ عَنْ السَّبِيلِ فَهُمْ لا يَهْتَدُونَ *أَلَّا
يَسْجُدُوا لِلَّهِ الَّذِي يُخْرِجُ الْخَبْءَ فِي السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ
وَيَعْلَمُ مَا تُخْفُونَ وَمَا تُعْلِنُونَ * اللَّهُ لا إِلَهَ إِلا هُوَ رَبُّ
الْعَرْشِ الْعَظِيمِ} (النمل: 23-26).

قال سليمان: { قَالَ سَنَنظُرُ
أَصَدَقْتَ أَمْ كُنتَ مِنْ الْكَاذِبِينَ * اذْهَب بِكِتَابِي هَذَا فَأَلْقِهِ
إِلَيْهِمْ ثُمَّ تَوَلَّ عَنْهُمْ فَانظُرْ مَاذَا يَرْجِعُونَ} ( النمل: 27-28).


حمل الهدهد كتاب سليمان، وطار به حتى وصل إلى ملكة سبأ، فألقاه إليها،
ففضته وقرأته.

ثم قالت لوزرائها ومستشاريها: { يَا أَيُّهَا المَلأُ إِنِّي
أُلْقِيَ إِلَيَّ كِتَابٌ كَرِيمٌ }( النمل: 29)، فاسمعوا محتواه: { إِنَّهُ مِنْ
سُلَيْمَانَ وَإِنَّهُ بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ * أَلا تَعْلُوا
عَلَيَّ وَأْتُونِي مُسْلِمِينَ} ( النمل: 30-31).

ولما قرأت عليهم الكتاب
قالت لهم: { يَا أَيُّهَا المَلأُ أَفْتُونِي فِي أَمْرِي مَا كُنتُ قَاطِعَةً
أَمْرًا حَتَّى تَشْهَدُونِي } (النمل: 32).

قال ملَؤها ومستشاروها: "نحن
أولو قوة وأولوا بأس شديد"، فإن كنت تريدين الحرب فنحن أهل لها، وقد ذكروا ذلك
ليشدوا من قوى مليكتهم، ويشيروا عليها بعدم الاستسلام، ثم قالوا لها: {وَالأَمْرُ
إِلَيْكِ فَانظُرِي مَاذَا تَأْمُرِينَ} (النمل: 33). معلنين بذلك كمال الطاعة لما
تأمر به.

قالت الملكة: {إِنَّ الْمُلُوكَ إِذَا دَخَلُوا قَرْيَةً} - أي:
عنوة وعن طريق القتال - { أَفْسَدُوهَا وَجَعَلُوا أَعِزَّةَ أَهْلِهَا أَذِلَّةً}
{وَإِنِّي مُرْسِلَةٌ إِلَيْهِمْ بِهَدِيَّةٍ فَنَاظِرَةٌ بِمَ يَرْجِعُ
الْمُرْسَلُونَ} ( النمل: 34-35)؟!

فالرأي أن نصانعه أولاً بالهدايا،
ونحمِّلها لرجال دهاة منا، ينظرون مدى قوة سليمان، ثم بعد ذلك نقرر ما يجب أن نفعله
في ضوء ما يأتينا من معلومات عنه.

حَمل رسل ملكة سبأ هداياهم إلى سليمان،
فلما وصلوا إليه ووضعوها بين يديه، قال سليمان: { أَتُمِدُّونَنِي بِمَالٍ فَمَا
آتَانِي اللَّهُ خَيْرٌ مِمَّا آتَاكُمْ بَلْ أَنْتُمْ بِهَدِيَّتِكُمْ
تَفْرَحُونَ} ( النمل: 36)!!.

وبذلك أعلن لهم أنه ليس بحاجة إلى مال، وإنما
هو رسول صاحب دعوة ربانية. ثم قال لرئيس رسل ملكة سبأ:

{ ارْجِعْ
إِلَيْهِمْ فَلَنَأْتِيَنَّهُمْ بِجُنُودٍ لا قِبَلَ لَهُمْ بِهَا
وَلَنُخْرِجَنَّهُمْ مِنْهَا أَذِلَّةً وَهُمْ صَاغِرُونَ } ( النمل: 37).


فرجع الرسل، ووصفوا لمليكتهم ما شهدوه عن عظمة ملك سليمان، وقوة بأسه، وأنه
لم يقبل هداياها، ولم يرضَ المصانعة، وأنه عازمٌ على ما ذكر في كتابه لها.


فعزمت الملكة على الاستسلام والإنقياد، وشدّت رحالها وأحمالها، وسارت
بركابها إلى سليمان.

علم سليمان عليه السلام بأن القوم وافدون إليه طائعين
منقادين، فقال لوزرائه ومستشاريه، وسائر حاشيته من الإِنس والجن:{ يَا أَيُّهَا
المَلأُ أَيُّكُمْ يَأْتِينِي بِعَرْشِهَا قَبْلَ أَنْ يَأْتُونِي مُسْلِمِينَ} (
النمل: 38)؟!

فتسارع جنود سليمان وأنصاره لتلبية الطلب.

قال عفريت
من الجن: {أَنَا آتِيكَ بِهِ قَبْلَ أَنْ تَقُومَ مِنْ مَقَامِكَ وَإِنِّي عَلَيْهِ
لَقَوِيٌّ أَمِينٌ} ( النمل: 39).

وكان لسليمان مجلس ملكي يجلس فيه
للاستشارة والقضاء، وتصريف مهام الملك.

قال الذي عنده علم من الكتاب:
{أَنَا آتِيكَ بِهِ قَبْلَ أَنْ يَرْتَدَّ إِلَيْكَ طَرْفُكَ}.

وإذا بعرش
ملكة سبأ حاضر بين يدي سليمان قبل أن يرتد إليه طرفه.

فلما رآه مستقراً
عنده قال:{ هَذَا مِنْ فَضْلِ رَبِّي لِيَبْلُوَنِي أَأَشْكُرُ أَمْ أَكْفُرُ
وَمَنْ شَكَرَ فَإِنَّمَا يَشْكُرُ لِنَفْسِهِ وَمَنْ كَفَرَ فَإِنَّ رَبِّي
غَنِيٌّ كَرِيمٌ} ( النمل: 40).

وأعدّ سليمان لها صرحاً خاصاً قبل أن تصل
إليه، وجعل أرضه ممردة من زجاج متلامع، مهيأ بشكل يخَاله الناظر لُجّةً.


وأراد عليه السلام أن يغير بعض معالم عرش ملكة سبأ، وينكِّره لها، ليمتحن
قوة ملاحظتها وانتباهها إذا جاءت وشهدت مظاهر عظمة هذا الملك المؤيد بالخوارق
والعجائب، ودهشت بها، ولذلك: { قَالَ نَكِّرُوا لَهَا عَرْشَهَا نَنظُرْ
أَتَهْتَدِي أَمْ تَكُونُ مِنْ الَّذِينَ لا يَهْتَدُونَ }.

{ فَلَمَّا
جَاءَتْ }فوجئت بأول امتحان، فعرض عليها عرشها و "قيل: { أَهَكَذَا عَرْشُكِ }؟!
فنظرت إليه - وكانت صاحبة فطنة وذكاء - وتأملته ثم " قالت: كأنه هو" وهي قولة
فَطِنٍ حَذِر.

وكأنها أدركت السرَّ، وأنه عرشها حقاً نقل من اليمن إلى مركز
ملك سليمان، ونُكِّر لها لامتحانها واختبار قوة ملاحظتها، فقال: { وَأُوتِينَا
الْعِلْمَ مِنْ قَبْلِهَا وَكُنَّا مُسْلِمِينَ }.

وأعلنت بذلك أن الذي جاء
بها إلى سليمان - من بلادها - مسلمة طائعة، ما كان قد حصل لديها من العلم بما عند
سليمان من قوى خارقة وملك عظيم، وأنه مؤيد بما لم يؤيَّد به ملك آخر.

إنها
امرأة ذات عقل راجح، وفطنة عالية، ولديها استعداد سريع لإِدراك الحقيقة والإِيمان
بالله العلي القدير، إلا أن وجودها في بيئة كافرة - اعتادت أن تعبد من دون الله -
هو الذي كان قد صدّها عن إدراك الحقيقة والإِيمان بها: {وَصَدَّهَا مَا كَانَتْ
تَعْبُدُ مِنْ دُونِ اللَّهِ إِنَّهَا كَانَتْ مِنْ قَوْمٍ كَافِرِينَ}.

ثم
دُعيت إلى دخول الصرح الذي أعدَّ لها:

قيل لها: { ادْخُلِي الصَّرْحَ
فَلَمَّا رَأَتْهُ حَسِبَتْهُ لُجَّةً وَكَشَفَتْ عَنْ سَاقَيْهَا }.

قال
سليمان لها: { إِنَّهُ صَرْحٌ مُمَرَّدٌ مِنْ قَوَارِيرَ}.

وهنا أدركت أن
ذكاءها البالغ قد خانها في هذه اللحظة، إذ امتحنت بأمر لم يسبق لها فيه ملاحظة أن
تجربة، فأعلنت إيمانها مع سليمان لله رب العالمين.

قالت: {رَبِّ إِنِّي
ظَلَمْتُ نَفْسِي وَأَسْلَمْتُ مَعَ سُلَيْمَانَ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ} (
النمل: 44
).
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://sousse-sat.jeunforum.com
 
سليمان بن داود عليهما السلام(2)
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» سليمان بن داود عليهما السلام(3)
» سليمان بن داود عليهما السلام(1)
» داود عليه السلام(2)
» داود عليه السلام(1)
» إلياس واليسع عليهما السلام

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
sousse-sat :: القسم الإسلامي :: منتدى قصص الأنبياء-
انتقل الى: