sousse-sat
أنت غير مسجل في منتديات ٠٠سوسةسات٠٠بادروبالتسجيل لتنالومنا أفضل الخدمات أعزائي الأفاضل المنتدى منتداكم فلنعمل جميعا للإرتقاءبه نحو الأفضل
وشكرااا
sousse-sat
أنت غير مسجل في منتديات ٠٠سوسةسات٠٠بادروبالتسجيل لتنالومنا أفضل الخدمات أعزائي الأفاضل المنتدى منتداكم فلنعمل جميعا للإرتقاءبه نحو الأفضل
وشكرااا
sousse-sat
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

sousse-sat

day after day more and more
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
مساحة اعلانية
للإعلان يرجو الإتصال
 marwen-melki@hotmail.com

مساحة اعلانية
للإعلان يرجو الإتصال
marwen-melki@hotmail.com
مساحة اعلانية
للإعلان يرجو الإتصال
marwen-melki@hotmail.com
مساحة اعلانية
للإعلان يرجو الإتصال
marwen-melki@hotmail.com
الدراسة في أوكرانيا
00380935749174
00380937024737
 
 
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
التبادل الاعلاني
احداث منتدى مجاني
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية reddit      

قم بحفض و مشاطرة الرابط sousse-sat على موقع حفض الصفحات

قم بحفض و مشاطرة الرابط sousse-sat على موقع حفض الصفحات
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
Admin
موسى وهارون عليهما السلام(1) I_vote_rcapموسى وهارون عليهما السلام(1) I_voting_barموسى وهارون عليهما السلام(1) I_vote_lcap 

 

 موسى وهارون عليهما السلام(1)

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
Admin
Admin


عدد المساهمات : 267
نقاط : 880
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 28/07/2009
العمر : 38

موسى وهارون عليهما السلام(1) Empty
مُساهمةموضوع: موسى وهارون عليهما السلام(1)   موسى وهارون عليهما السلام(1) Emptyالأربعاء أغسطس 05, 2009 3:50 pm

موسى وهارون عليهما السلام

1- أما موسى: فهو من كبار أولي العزم من الرسل،
قال الله تعالى: {وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا مُوسَى بِآيَاتِنَا وَسُلْطَانٍ مُبِينٍ *
إِلَى فِرْعَوْنَ وَهَامَانَ وَقَارُونَ فَقَالُوا سَاحِرٌ كَذَّابٌ * فَلَمَّا
جَاءهُمْ بِالْحَقِّ مِنْ عِنْدِنَا قَالُوا اقْتُلُوا أَبْنَاءَ الَّذِينَ آمَنُوا
مَعَهُ وَاسْتَحْيُوا نِسَاءهُمْ وَمَا كَيْدُ الْكَافِرِينَ إِلا فِي ضَلالٍ}
(غافر: 23-25)

2- وأما هارون: فهو شقيق موسى، وقد بعثه الله رسولاً مع موسى
ووزيراً له في رسالته ومعيناً له في دعوته، قال تعالى في شأنهما: { ثُمَّ بَعَثْنَا
مِنْ بَعْدِهِمْ مُوسَى وَهَارُونَ إِلَى فِرْعَوْنَ وَمَلَئِهِ بِآيَاتِنَا
فَاسْتَكْبَرُوا وَكَانُوا قَوْمًا مُجْرِمِينَ * فَلَمَّا جَاءهُمْ الْحَقُّ مِنْ
عِنْدِنَا قَالُوا إِنَّ هَذَا لَسِحْرٌ مُبِينٌ } ( يونس: 75-76 )

نسبهما:


هما ابنا عمران (عمرام بالعبري) بن قاهت ( قاهات ) بن لاوي بن يعقوب بن
إسحاق بن إبراهيم خليل الرحمن. وأمهما يوكابد بنت لاوي عمة عمران، ولم يكن الزواج
بالعمة حينئذ محرماً، ثم نزل تحريم ذلك على موسى. وهارون أسبق ميلاداً من موسى
بثلاث سنين، ولهما شقيقة اسمها مريم كانت فوق سن الإِدراك حينما ولد موسى. حياة
موسى وهارون عليهما السلام في فقرات: (أ) أبرز ما تعرض له المؤرخون من حياة موسى
وهارون ما يلي: 1- ولد موسى بعد (64) سنة من وفاة يوسف، أي: بعد (425) سنة من ميلاد
إبراهيم وبعد (250) سنة من وفاته، وعاش نحو (120) سنة، والله أعلم. 2- قبل ميلاد
موسى أصاب العبرانيين اضطهاد من فرعون في أرض مصر، وبلغ الاضطهاد ذروته إذ أصدر
فرعون أمره بقتل كل مولود ذكر للعبرانيين ( بني إسرائيل)، وفي هذه الأثناء ولد
موسى، فأوحى الله إلى أمه: { أَنْ أَرْضِعِيهِ فَإِذَا خِفْتِ عَلَيْهِ فَأَلْقِيهِ
فِي الْيَمِّ وَلا تَخَافِي وَلا تَحْزَنِي إِنَّا رَادُّوهُ إِلَيْكِ وَجَاعِلُوهُ
مِنْ الْمُرْسَلِينَ} [القصص: 7]. 3- فأرضعته أمه ثلاثة أشهر، ثم خافت افتضاح
أمرها، وخشيت عليه من جنود فرعون المكلَّفين بالبحث عن أولاد العبرانيين الذكور،
فصنعت له صندوقاً يحمله في الماء، وألقته في النيل. 4- وساق الماء الصندوق حتى دنا
قصر فرعون المشرف على النيل، ومريم أخت موسى تراقبه عن بعد وتتبع أثره، حتى هيأ
الله لهذا الصندوق من يلتقطه من نساء القصر الفرعوني. قالوا: وقد التقطته ابنة
فرعون وأحبته، وأدخلته البلاط الفرعوني، وقد علموا أنه عبراني، وأنه محكوم عليه
بالقتل بموجب الأمر الفرعوني العام. ولما رأته امرأة فرعون قذف الله محبته في
فؤادها، واسمها ( آسية )، ثم كانت امرأة مؤمنة ضرب الله بها المثل في كتابه: {إِذْ
قَالَتْ رَبِّ ابْنِ لِي عِنْدَكَ بَيْتًا فِي الْجَنَّةِ وَنَجِّنِي مِنْ
فِرْعَوْنَ وَعَمَلِهِ وَنَجِّنِي مِنْ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ} ( التحريم: 11).
فطلبت آسية من فرعون ( بما لها من دلالة) أن يبقيه على قيد الحياة ليكون قرة عين
لها وله - ولعلهم كانوا في شوق لولد ذكر -، وقالت له: عسى أن ينفعنا إذا كبر عندنا،
أو نتخذه ولداً. وأسموه في القصر (موسى) أي: المنتشل من الماء. قالوا: وأصل ذلك في
اللغة المصرية القديمة: (موريس)، أخذاً من (مو) بمعنى ماء و (أوريس) بمعنى منتشل.
5- وأصبح فؤاد أم موسى فارغاً من الهمِّ والقلق على ولدها لما علمت نجاة ولدها،
وتبنِّي القصر الملكي له. 6- بحث نسوة البلاط الفرعون عن مرضع للطفل، فكانوا كلما
جاؤوا بمرضع له رفض ثديها. لقد حرم الله عليه المراضع، وألهمه رفض ثُدِيِهنَ، وذلك
ليعيده إلى أمه ويُقرَّ به عينها، ولما رأت أخته مريم أنهم أحبوه واستَحيوه، وهم
يبحثون عن مرضع له ( ولعلَّها كانت معتادة دخول القصر الفرعوني ) قالت لهم: {هَلْ
أَدُلُّكُمْ عَلَى أَهْلِ بَيْتٍ يَكْفُلُونَهُ لَكُمْ وَهُمْ لَهُ نَاصِحُونَ}
(القصص: 12)؟ فوافقوا، فدعت أمها، فعرضت عليه ثديها فامتصه بنَهمٍ وشوق، فاستأجروها
لإِرضاعه وكفالته. وبذلك ردّ الله موسى إلى أمه كي تقرّ عينها به، ولا تحزن على
فراقه، ولتعلم أن وعد الله حق، فقد رده الله إليها كما أوحى إليها. 7- تمت مدّة
رضاع موسى وكفالته على يدي ظئره في ظن البيت الفرعوني، ويدي أمه في الحقيقة، وأعيد
إلى قصر الملك فنشأ وتربى فيه، حتى بلغ أشُدَّه واستوى، وآتاه الله صحة وعقلاً،
وقوة وبأساً. وإذْ أراد الله أن يجعله رسولاً من أولي العزم، ذا شأن في تاريخ
الرسالات السماوية، فقد آتاه حكماً وعلماً. 8- ومما لا شك فيه أنه ظل على صلة
بمرضعته -أمه في الحقيقة- التي عرف منها ومن بقية أسرته قصة ولادته ونشأته في القصر
الفرعوني، وأنه إسرائيلي من هذا الشعب المضطهد، المسخَّر في مصر على أيدي فرعون
وآله وجنوده. وبالنظر إلى صلته ومكانته في القصر الفرعوني، فقد جعل يعمل على تخفيف
الاضطهاد عن بني إسرائيل، ويدفع عنهم الظلم بقدر استطاعته، فصار الإِسرائيليون في
مصر يستنصرون به في كل مناسبة. 9- مرّ موسى ذات يوم في طُرُق المدينة، في وقت خلت
فيه الطرقات من الناس - ولعل الأمر كان ليلاً- فوجد رجلين يقتتلان، أحدهما إسرائيلي
والآخر مصري. قالوا: وكان السبب أن المصري الفرعوني أراد أن يسخِّر الإِسرائيلي في
عمل، فأبى عليه الإِسرائيلي. ولما رأى الإِسرائيلي موسى استغاث به، فجاء موسى -
وكان قوياً شديد البأس- فأخذ بجمع يده فوكز المصري وكزة كانت الضربة القاضية عليه،
فلما رآه قتيلاً بين يديه - ولم يكن يريد قتله- قال: {هذا من عمل الشيطان إنه عدو
مضل مبين} ورجع يستغفر الله مما فعل. وأصبح موسى في المدينة خائفاً يترقب، يمرّ في
طرقاتها على حذر، وبينما هو في طريقه إذا الذي استنصره بالأمس يستصرخه مرة ثانية،
فأقبل عليه موسى وقال له: { إنك لَغَوي مبين}، أي: صاحب فتن ورجل مخاصمات، ومع ذلك
أخذته حماسة الانتصار للإِسرائيلي، فأراد أن يبطش بالذي هو عدوّ لهما، لكنّ
الإِسرائيلي ظن أنه يريد أن يبطش به فقال له: { يَا مُوسَى أَتُرِيدُ أَنْ
تَقْتُلَنِي كَمَا قَتَلْتَ نَفْسًا بِالأَمْسِ إِنْ تُرِيدُ إِلا أَنْ تَكُونَ
جَبَّارًا فِي الأَرْضِ وَمَا تُرِيدُ أَنْ تَكُونَ مِنْ الْمُصْلِحِين} ( القصص:
19). فالتقط الناس كلمة الإِسرائيلي وعرفوا منها أن موسى هو الذي قتل المصري
بالأمس، وشاع الخبر ووصل إلى القصر الفرعوني، فتذاكر آل فرعون في أمر موسى والقصاص
منه، ولم يَعد موسى رجلاً ناصحاً مخلصاً ممن له صلة بالقصر، فجاءه من أقصى المدينة
- وربما كان ذلك من القصر نفسه، لأن العادة في القصور الملكية أن تكون في أماكن
بعيدة عن المساكن العامة وحركة المدينة - وقال له: {يا موسى إن الملأ يأتمرون بك
ليقتلوك فاخرج إني لك من الناصحين}. 10- قبل موسى نصيحة الرجل، فخرج من المدينة
خائفاً يترقب، وهو يقول: {ربّ نجني من القوم الظالمين}. واتجه إلى جهة بلاد الشام
تلقاء مدين، وسار بلا ماء ولا زاد، قالوا: وكان يقتات بورق الأشجار، حتى وصل إلى
مدين، وفي مدين سلالة من الأسرة الإِبراهيمية منحدرة من مدين ( مديان) بن إبراهيم -
أحد أعمام بني إسرائيل -، ولعله قصدها عامداً لعلمه بصلة القربى مع أهلها. 11- وصل
موسى بعد رحلة شاقة إلى مدين، فلما ورد ماءها وجد عليه أُمَّة من الناس يسقون، ووجد
من دونهم امرأتين تذودان أغنامهما عن الماء، منتظرتين حتى يتم الرعاة الأقوياء
سقيهم. أخذت موسى غيرة الانتصار للضعيف فقال لهما: ما خطبكما ؟ قالتا: {لا نَسْقِي
حَتَّى يُصْدِرَ الرِّعَاءُ}، واعتذرتا عن عملهما في السقي دون الرجال من أسرتهما
فقالتا: {وَأَبُونَا شَيْخٌ كَبِيرٌ} ( القصص: 23) أي: فهو لا يستطيع القيام بهذه
المهمة. فنهض موسى وسقى لهما، وانصرفتا شاكرتين له، مبكرتين عن عادتهما، وتولّى
موسى إلى الظل، وأخذ يناجي الله ويقول: {رَبِّ إِنِّي لِمَا أَنزَلْتَ إِلَيَّ مِنْ
خَيْرٍ فَقِيرٌ} ( القصص: 24). 12- عجب أبوهما الشيخ الكبر من عودة ابنتيه مبكرتين،
فقصتا عليه قصة الرجل الغريب الذي سقى لهما، فأمر إحداهما أن تعود إليه، وتبلغه
دعوة أبيها ليجزيه على عمله. فجاءته تمشي على استحياء، قالت: { إِنَّ أَبِي
يَدْعُوكَ لِيَجْزِيَكَ أَجْرَ مَا سَقَيْتَ لَنَا } ( القصص: 25 ). فلبى موسى
الدعوة، وسار مع ابنة الشيخ، قالوا: وقد طلب منها أن تسير خلفه وتدله على الطريق،
لئلا يقع بصره على حركات جسمها، وذلك عفة منه. 13- دخل موسى على الشيخ الكبير، فرحب
به، وقدم له القِرى، وسأله عن خطبه، فقص عليه القصص، ووصف له حاله وحال بني إسرائيل
في مصر، قال: {لا تَخَفْ نَجَوْتَ مِنْ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ} ( القصص: 25
)
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://sousse-sat.jeunforum.com
 
موسى وهارون عليهما السلام(1)
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» موسى وهارون عليهما السلام(3)
» موسى وهارون عليهما السلام(2)
» سليمان بن داود عليهما السلام(3)
» سليمان بن داود عليهما السلام(2)
» سليمان بن داود عليهما السلام(1)

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
sousse-sat :: القسم الإسلامي :: منتدى قصص الأنبياء-
انتقل الى: